صدر سنة 2017 عن مؤسسة بتانة بالقاهرة الترجمة العربية لديوان منصور مهني المكتوب بالفرنسية تحت عنوان “الثانية بعد… أم هي دائما الأولى؟”
( La Deuxième déjà… ou c’est toujours la première?)
وقام بالتعريب عاطف عبد المجيد من مصر وراجع الترجمة الشاعران آدم فتحي وأحمد الشهاوي
وهذا مقتطف ما كتب الشاعر أحمد الشهاوي معلقا على الديوان في الصفحة الرابعة للغلاف
منصور مهني هو شاعر القلق لا الطمأنينة، وكتابه هذا متن التعدد والاختلاف والأساليب المتنوعة التي تشي بخط صاحبها الذي يعرف أن الشاعر هو الأسلوب، (…) في الكتاب نحن في مواجهة معان وتأويلات وكشوفات، وأمشاج من تراثين وثقافتين، ومعرفة عميقة بالإرث العربي، على الرغم من أن الشاعر يكتب شعره بالفرنسية